منع أسرة الحبيبة الدكتورة مريم الصادق المهدي تصريح لزيارتها

 

فعلوها من قبل، حين أعتقلت المنصورة عام 2009 كان وقتها تيمانها في سن الرضاعة، فأرضعتهم وهى من خلف زنازين الإنقاذ التي تعتقل الشرفاء من بلادي وتهين وتقهر النساء كجزء من التعذيب النفسي والوحشية وعدم مراعاة لحقوقها الإنسانية عن عمد.
الآن رفضت السلطات الأمنية أن تعطي تصريح لزيارة أسرتها في المعتقل، مع إنهم قالوا إنه ممكنا بعذ 48 ساعة.
تتعمد الحكومة على إزاء الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة وتذوقها الويلات دوما. فماذا فعلت لتعامل بهذه الطريقة اللا إنسانية، فلقد هيئت المناخ للسلام ووقف الحروب لمرور الإغاثات، هذا شيئا يحمد ولا يزل ويهان له.

حكومة بلا شرعية وبلا قلب

الحرية للحبيبة الدكتورة مريم المنصورة الصادق المهدي